الشك القاتل وراء ابشع شروع لقتل لام وطفلها
حين يدخل الشك لاى شخص ويتحكم بة يصبح هو المسيطر الوحيدعلى جميع اعضاء الجسد فما العمل حين تبدا علاقة اثنين من بداية الطريق على الشك والريبة وعدم الثقة المطلوبة لبداية عهد جديد وحياة تتطلب التفاهم والمزيدمن الامان لبناء اسرة دفع ثمن طفل ليس لة زمب فى كل ذلك وتبداء الحكاية حين كرر سيداحمد محمد على45سنةابن قرية تلبت فيصر ان يكمل نصف دينة بالزواج ولكنة عامل اجرى بسيط فاراد ان يرتبط بوحدة على يدة حتى لاترهقة وفكر بالزواج من احدى بنات القرية ووقع اختيارة على فتاة كبيرة لم تتزوج وتصغرة بثمانى سنوات وهى رشاوبعد مدة بسيطة من الارتباط قرر الزواج منها وتم الى ان جاء اليوم الموعودوبعدانتهاء الفرح وقعت المفاجة الكبرى وهى ان العروس ليت بالبكر وهذا عن كلام الزوج شخصيا ولكنة تغاضى عن ذلك واعلم امها وانة سيطرها وعاش الزوجين مدة ثلاث سنوات ولكن الشك داخلة تجاة زوجتة كبير جدا الاان السنة الرابعة حملت بها الزوجة وبد الزوج يتحول الى شخص اخر ثم وضعت الام الجنين وكانت فرحتهالا توصف ولكن الزوج الشك بداخلة كانة ورم خبيس يكبر كل يوم عن الاخر وسمى الطفل محمودوعدى علية شهرين ولكن الورم قد انفجر تمامافى يومالواقعة وبدا يسال من هو والد الطفل وهى اجابتة انة هو ولكنة مان قد وصل الى مرحلة الياس وتشاجر فاتى بسكينة المطبخ وطعنها عدة طعنات متفرقة فى جميع انحاء الجسدثم جاء بالطفل وبدا يقوم بتشريح جسدة معتقدا ان الطفل انة ليس ابنةولكن كلمة الله هى العليا فاراد ان يعيش الطفل وامة فقد جاء اخطار من الى المقدم عمرو الحو رئيس مباحث مركز طنطا بوصول ام وطفل فى حالة خضيرةالى المستشفى العام فذهب سيادتة على الفور الى المستشفى تبين ان كل من الطفل والام فى حالة خطيرةجدا يصعب سوالهم فسال عن مكان الواقعة انها كانت بالمنزل فذهب الى مكان الواقعة التى اكداهالى المنطقة سماع اصوات عالية خارجةمن المنزل فقدولايعلمون ماحدث ولكنهم رئو الزوج فى حالة لايرسى لهاونقلت الزوجة والطفل الى العناية المركزةواكدت تحريات التى قم بها الرائد احمد غبارة ان ورء وراء الواقع هو زوج المجنى عليهالشكة فى سلوكهاوبالفعل تم عمل عدة اكمنة بقيادتة وتم القبض على المتهم الذى اعترف بالواقعة واقر بما قلناة سابقا عت زوجتة فارد قتلها ليخلص نفسة نت عارها وتحررالمحضر2008/22098جنايات المركز وبعرضة على النيابه التى امرت بحبسة 4 ايام على زمة التحقيق
كتبت /هبه صبرى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق